الأحد، 28 سبتمبر 2014

وماذا أصنع إذا كان القرآن أقوى من فرنسا؟!!

وماذا أصنع إذا كان القرآن أقوى من فرنسا؟!!

قال الحاكم الفرنسي في الجزائر بمناسبة مرور مائة عام على احتلالها
«يجب أن نزيل القرآن العربي من وجودهم ... ونقتلع اللسان العربي من ألسنتهم حتى ننتصر عليهم»
وقد أثار هذا المعنى حادثة جرت في فرنسا وهي إنها من أجل القضاء على القرآن في نفوس شباب الجزائر قامت بتجربة عملية
قامت بانتقاء عشر فتيات مسلمات جزائريات أدخلتهن الحكومة الفرنسية في المدارس الفرنسية
وألبستهن الثياب الفرنسية ولقنتهن الثقافة الفرنسية وعلمتهن اللغة الفرنسية فأصبحن كالفرنسيات تماما.
وبعد أحد عشر عاما من الجهود هيأت لهن حفلة تخرج رائعة دعي إليها الوزراء والمفكرون والصحفيون ...
ولما ابتدأت الحفلة فوجيء الجميع بالفتيات الجزائريات يدخلن بلباسهن الإسلامي الجزائري ...
فثارت ثائرة الصحف الفرنسية وتساءلت
ماذا فعلت فرنسا في الجزائر إذن بعد مرور مائة وثمانية وعشرين عاما!!!؟؟
أجاب لاكوست وزير المستعمرات الفرنسى «وماذا أصنع إذا كان القرآن أقوى من فرنسا؟!!»
____________________________
مصدر جريدة الأيام العدد 7780 الصادر بتاريخ 6 كانون أول 1962.
كتاب قادة الغرب يقولون دمروا الاسلام ابيدوا اهله
عبد الودود يوسف الدمشقي 

الأربعاء، 10 سبتمبر 2014

نزهة المشتاق في إختراق الآفاق"

يحكي الإدريسي في كتابه " نزهة المشتاق في إختراق الآفاق" هذه القصة العجيبة التي يرويها احدهم :

" ثم سرنا إلى حصون بالقرب من الجبل الذى في شعبة السدّ وذلك في ستة أيام، وفي تلك الحصون قوم يتكلمون العربية والفارسية، وهناك مدينة يدعى ملكها خاقان بن أدكش، وأهلها مسلمون لهم مساجد ومكاتب.

فسألونا من أين أقبلنا، فأخبرناهم أنّا رسل أمير المؤمنين الواثق بالله، فعجبوا منا ومن قولنا «أمير المؤمنين» ثم سألونا عن أمير المؤمنين : أشيخ هو أم شابّ؟ فقلنا : شابّ، فعجبوا أيضا.

ثم قالوا : وأين يكون؟ قلنا : هو بالعراق بمدينة سرّ من رأى (سامراء)، فعجبوا أيضا من ذلك، وقالوا : ما سمعنا هذا قطّ. 

فسألناهم عن إسلامهم من أين وصلهم ومن علّمه لهم؟ فقالوا : وصل إلينا منذ أعوام كثيرة رجل راكب على دابة طويلة العنق طويلة اليدين والرجلين، لها في موضع صلبها حدبة، (فعلمنا أنهم يصفون الجمل) قالوا : فنزل بنا وكلمنا بكلام فهمناه، ثم علّمنا شرائع الإسلام فقبلناها، وعلمنا أيضا القرآن ومعانيه فتعلمناه وحفظناه". 

رضي الله عن الصحابة والتابعين من جابوا آفاق الأرض شرقًا وغربًا يمتطون خيولهم وجمالهم لنشر دينه في العالمين.


الاثنين، 8 سبتمبر 2014

قال اليهودي : أنا يهودي وأفتخر


قال اليهودي : أنا يهودي وأفتخر  

أرجو قراءة هذا المقال إلى آخر سطر فيه
المقال كما وردني:
قال اليهودي : أنا يهودي وأفتخر !
الحُكم اليوم لنا
زال مجدكم يا عرب ويا مسلمين
أرأيتم ماذا فعلنا بكم بدهاء :
مشينا في شوارعكم فلم يعجبنا حالكم
فهل تعرفون ماذا فعلنا ؟!
بكل بساطة نزعنا الحجاب عن بناتكم
وغطينا به قرآنكم
أصبحتم رهن إ شارتنا
نحرككم كيف نشاء ومتى شئنا !
صدّرنا إليكم ملابسنا
أنظروا إلى أسواقكم كلها ملابس تفضح عوراتكم
والرائع أن جميعكم لها مُتقبّل
فبنطلونات الشباب بخصر نازل
لا تعلمون أن هذا من صفات قوم لوط الأوائل
يا لكم من أغبياء تهتفون :
اليهود سرقوا أرضنا ، وانتهكوا عرضنا
وأين أنتم ؟!
في الشوارع تُعاكسون بناتكم
يا للسخرية ,حالكم أضحى بالحضيض
ولم يعجبنا تفوّقكم الدراسي
فزوّدناكم بمناهج مُملّة
وملأنا تلفازكم ببرامج مُضللّة
فأصبحتم لا تفكرون بشيء له أهمية
ولا داعي لتقولوا ما الذي يشغل تفكيركم
فابقوا صامتين !
نحن نشرنا ثقافة الصّحوبية بين بناتكم وشبابكم
بعد أن كُنتم أطهر أمة
أصبحتم اليوم أراذل مساكين !!
وجدنا أن لغتكم أجزل لغة ، و بها تقرؤون القرآن
فقلنا لكم أن لغتكم ( مُتخلّفة ) فصدّقتم فوراً
وأصبحتم تتفاخرون بلغات زائفة
حكوماتكم أصبحت لا توفر جواً للعلم
مما جعل علمائكم يهربون إلى بلاد الغرب
أو يبقوا في بلادكم ليعيشوا في ادني خطب !
قولوا: كان جدي وكان أبي وأنتم لا تكونوا شيئاً
فنحن نحبّكم هكذا !
لم يعجبنا أن توحّدكم الكلمة
فقد فجّرنا مسجداً للشيعة ، وقلنا فجّره السّنة
ودمّرنا مسجداً للسّنة ، وقلنا فجّره الشّيعة
فتركناكم هكذا إلى أن اشتعلت الحرب بينكم!
ولم يعجبنا توحّدكم على حب فلسطين
فقلنا لفتح: أن حماس تُريد أن تأخذ السلطة منكم
وقلنا لفتح : أن حماس تُجهّز للقضاء عليكم
ثم قتلنا: أعضاء من فتح وقلنا نحن حماس
ودمّرنا جامعة لحماس وقلنا : فتح مرت من هنا
أنا يهودي بإطار أمريكي وأفتخر
***
أرجو أن تصل إلى اكبر عدد من المسلمين
ليستيقظوا من سباتهم؟؟؟ –